يا ورد من علمك تجرح مهما بلغت الذروة في الجمال للورد تبقى هناك أشواك قد تكون ظاهرة للعيان أو مخفية تحت المسام
والإنسان كذلك يبقى إنسان مهما تجّمل من رتوش زائلة من جمال ظاهر أو جاه أو منصب أو مال كله زائل ولا يبقى غير ذو الإجلال والإكرام فعجينة الإنسان تنشطر![Uj6](https://lh3.googleusercontent.com/blogger_img_proxy/AEn0k_vnKRehlZjz4JQUyBIZlyVm1bef5OYzHNl5wbdApP_oNpXa2T8aTFeCJhKZGmycgfAKyLEhfZf-L2IAJVOLViHn0NuNQTRWPE4bL0_V_QEwhotQx1vveC9x=s0-d)
إلى جزئين الأول ميزة
والثاني عيب قد تميل الكفة بينهما ولكن هما ملازمان لقارة الشعور الإنساني الأهم هو الوقوف أمام بنيان العيوب والإعتراف بها ومحاولة
ترميمها
|
|
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق